أعداد سنوية | أعداد سابقة | عن المجلة | إتصل بنا
 
 
عدد فبراير السنة 2007
الحكمة والنعمة
تكبير خط المقالة تصغير خط المقالة
من الممكن جدًا لأي مؤمن أو أية مؤمنة أن يشوّه خدمته بسبب خشونة التعبير مع مَنْ يريد ربحه للمسيح.  والبعض منا تغلبهم طريقة تصرفهم في أعمالهم الزمنية، ويغلبهم ”أسلوب المهنة“ فيخدشون بدلاً من أن يخدموا، ويلاطمون بدلاً من أن يلاطفوا، وذلك لسوء اختيار كلماتهم مع مَنْ يكلمونهم، فلماذا الغرابة إذا استغنى الناس عن خدماتهم؟! «ليكن كلامكم ... بنعمة، مُصلحًا بملح، لتعلموا كيف يجب